الأول: الإنتصار للنفس والسعي كي يشفي المغتاب الغيظ الذي في داخله على غيره.
الثاني: الحقد على الآخرين فيذكر مساوئ من يبغضهم حقدا منه عليهم.
الثالث: إعلاء نفسه وخفض غيره، كأن يقول فلان جاهلأو فهمه ضعيف أو لايملك فصاحة مثله، أو فلانة لاتتقن طهي الطعام مثلي، وهذا من الإعجاب بالتفس نعوذ بالله منه.
الرابع: موافقة ومجاملة الجلساء فيشاركهم باطلهم لكي يكسب رضاهم حتى ولو كان ذلك بغضب الله، فليحسن المسلم اختيار المجلس الذي يجلس فيه.
الخامس: إظهار التعجب من أصحاب المعاصي، كأن يقول فلان كيف يسرق وهو غير محتاج، وكان الأولى بالمسلم أن ينشغل بعيبه لا عيب غيره.
السادس: الرياء والظهور بمظهر الغضب لله، كأن يقول فلان يرتكب كذا وكذا ألا يستحي من الله ويقع في عرض أخيه بالغيبة ويغلفها بغلاف ديني كأنه المتدين الورع مثل قول: الله يعافينا، الله يتوب علينا، نسأل الله السلامة.... .... فكل ذلك من الغيبة.
السابع: الرياء والظهور بمظهر الرحمة بالآخرين، كأن يقول لغيره حزنت حزنا شديدا على فلان حينما سمعت أنه عمل كذا وكذا ولا أدري سبب وقوعه في هذه الأخطاء.
الثامن: اللعب والهزل والضحك والسخرية بالآخرين، فيذكر عيوب غيره ليضحك الناس على سبيل الهزل والنكت، ( وويل للذي يحدث بالحديث ليضحك به القوم فيكذب، ويل له، ويل له)
التاسع: إلقاء اللوم والتقصيرعلى غيره ليظهر بمظهر المثالي في عيون الآخرين فيعلو شأنه عند الأصدقاء والكبراء فيسبق غيره في أي نفع يمكن الحصول عليه
نسأل الله اللسان الذاكر الشاكر المستقيم على طاعة الله
الأول: الإنتصار للنفس والسعي كي يشفي المغتاب الغيظ الذي في داخله على غيره.
الثاني: الحقد على الآخرين فيذكر مساوئ من يبغضهم حقدا منه عليهم.
الثالث: إعلاء نفسه وخفض غيره، كأن يقول فلان جاهلأو فهمه ضعيف أو لايملك فصاحة مثله، أو فلانة لاتتقن طهي الطعام مثلي، وهذا من الإعجاب بالتفس نعوذ بالله منه.
الرابع: موافقة ومجاملة الجلساء فيشاركهم باطلهم لكي يكسب رضاهم حتى ولو كان ذلك بغضب الله، فليحسن المسلم اختيار المجلس الذي يجلس فيه.
الخامس: إظهار التعجب من أصحاب المعاصي، كأن يقول فلان كيف يسرق وهو غير محتاج، وكان الأولى بالمسلم أن ينشغل بعيبه لا عيب غيره.
السادس: الرياء والظهور بمظهر الغضب لله، كأن يقول فلان يرتكب كذا وكذا ألا يستحي من الله ويقع في عرض أخيه بالغيبة ويغلفها بغلاف ديني كأنه المتدين الورع مثل قول: الله يعافينا، الله يتوب علينا، نسأل الله السلامة.... .... فكل ذلك من الغيبة.
السابع: الرياء والظهور بمظهر الرحمة بالآخرين، كأن يقول لغيره حزنت حزنا شديدا على فلان حينما سمعت أنه عمل كذا وكذا ولا أدري سبب وقوعه في هذه الأخطاء.
الثامن: اللعب والهزل والضحك والسخرية بالآخرين، فيذكر عيوب غيره ليضحك الناس على سبيل الهزل والنكت، ( وويل للذي يحدث بالحديث ليضحك به القوم فيكذب، ويل له، ويل له)
التاسع: إلقاء اللوم والتقصيرعلى غيره ليظهر بمظهر المثالي في عيون الآخرين فيعلو شأنه عند الأصدقاء والكبراء فيسبق غيره في أي نفع يمكن الحصول عليه
نسأل الله اللسان الذاكر الشاكر المستقيم على طاعة الله